اشتاق أن ابكي بصمت .. لتدق دموعي جبين الأرض .. لتختلط دموعي بمياه المحيطات .. لتلد التربة زهرة لا تخضع لتوقيت الفصول ! ولتطلع الزهرة .. بغداً جديد ! يسدد الطعنة ضد هذا الفراغ .. لأغني للشواطئ التي تحتضن ثورة موجها .. وأغني لوجهك – الموج .. وأحلم بلحظة السحر .. التي ألمس بها حنينك .. وشهقة ذلك الفرح ..
عند اللقاء !!
* * * * *
صدقيني .. لم أحاول " رشوة " الوقت إلا في حضورك .!
* * * * *
لم تتعب خطى ذلك الحصان .. من الركض إلى منابعك .. وأنت في هذا الزحام .. مهرة تصهلين ! تثيرين دروبي وتقتحمين غاباتي الكثيفة ! وفي كل يوم .. تلبسين أسئلتي ضاحكة .. وفي كل ضحكة تطلقها شفتاك من دمي ..
يتسع اشتياقي .. حتى يبلغ حدود فيضانك !
ولا أتقيك .. لكنني أفاجئك باحتياجي اليكِ!
* * * * *
حبيبتي أريدك كأنثى .. لا تسترجلي! . أنا أهفو لأنثى تذوب عذوبة .. أتحرق شوقاً لفوران حبيبة .. اعبري جسور جمودك واسكني بوداعة أنوثتك ..
قارة .. احتياجي !
* * * * *
وأنت مريضة - حبيبتي - أهفو لوجهك وتفاصيل ملامحه المنمنمة .. اشتاق لتكشيرتك المفاجئة .. أتوق لشرود عينيك المفاجئ .. أحن لموجات غيرتك التي تكبحها قلعة كبريائك .. أذوب في رغبتك الدافئة لاحتوائي .. ولكن غيابك المؤقت .. يكثف حضورك .!
* * * * * * *
لماذا تطلبين النضج في الرجل وتطلبين أن يكون بلا ماض في نفس الوقت ؟ دبريني !!
* * * * *
علمتني في الحب كيف يكون الاخلاص..
وعلمتني في الوفاء كيف يكون الولاء..
وعلمتني في الصبر كيف تكون التضحية..
وعلمتني في الصدق كيف اواجه الحقيقة..
..فلما علمتني كل ما علمتني ..
وتركتني..
* * * * *
في ليلة حالكة الظلام
وقلبي مثقل بالأحزان والآلام
والأسى يسكن الأحشاء والضلوع
وبعد أن أطفأت الأنوار والشموع
كان ميلاد سيدتي الجديدة
ابنة الأحزان والدموع
كان ميلاد القصيدة
* * * * * *
حين تنوين الرحيل..أرجوكِ أن لاتنظري إلي.. نعم لاتصوبي إلي سهام عينيك.. فما أخشاه هو أن تعانق نظراتك نظراتي,وتفيض دمعاً ولا أرى صولاتي فيهما.. أرجوك ارحلي دونما صوت..وبلا موعد..
كي اشعر انك أنت الظالمة وأمزق حبي كما مزقتيني..
* * * * *
واغرق برغبتي العمياء في بحرك ..
استجدي الأنفاس ألا تنقطع ..
فلقد تجلت الحقيقة أمام عيني بأنك لن تعودي..
كنت أحاول أن أخفيك في عيني ..
كنت أخاف أن تغيبي… والآن…
ها أنت الآن قد ذهبت وسلّمتني عنوة لليأس والحزن ..
تركتني أتخبط بحطام أحلامي الموؤدة في مهدها…
واليوم..باتت تبعد بيننا عظيم المسافات..
عدنا غريبين كما كنا..لم يعد لي إلا أن أخطك على كل مساحات البياض أمامي….
فماذا يمكن أن افعل أمام وجه الحقيقة…..
عند اللقاء !!
* * * * *
صدقيني .. لم أحاول " رشوة " الوقت إلا في حضورك .!
* * * * *
لم تتعب خطى ذلك الحصان .. من الركض إلى منابعك .. وأنت في هذا الزحام .. مهرة تصهلين ! تثيرين دروبي وتقتحمين غاباتي الكثيفة ! وفي كل يوم .. تلبسين أسئلتي ضاحكة .. وفي كل ضحكة تطلقها شفتاك من دمي ..
يتسع اشتياقي .. حتى يبلغ حدود فيضانك !
ولا أتقيك .. لكنني أفاجئك باحتياجي اليكِ!
* * * * *
حبيبتي أريدك كأنثى .. لا تسترجلي! . أنا أهفو لأنثى تذوب عذوبة .. أتحرق شوقاً لفوران حبيبة .. اعبري جسور جمودك واسكني بوداعة أنوثتك ..
قارة .. احتياجي !
* * * * *
وأنت مريضة - حبيبتي - أهفو لوجهك وتفاصيل ملامحه المنمنمة .. اشتاق لتكشيرتك المفاجئة .. أتوق لشرود عينيك المفاجئ .. أحن لموجات غيرتك التي تكبحها قلعة كبريائك .. أذوب في رغبتك الدافئة لاحتوائي .. ولكن غيابك المؤقت .. يكثف حضورك .!
* * * * * * *
لماذا تطلبين النضج في الرجل وتطلبين أن يكون بلا ماض في نفس الوقت ؟ دبريني !!
* * * * *
علمتني في الحب كيف يكون الاخلاص..
وعلمتني في الوفاء كيف يكون الولاء..
وعلمتني في الصبر كيف تكون التضحية..
وعلمتني في الصدق كيف اواجه الحقيقة..
..فلما علمتني كل ما علمتني ..
وتركتني..
* * * * *
في ليلة حالكة الظلام
وقلبي مثقل بالأحزان والآلام
والأسى يسكن الأحشاء والضلوع
وبعد أن أطفأت الأنوار والشموع
كان ميلاد سيدتي الجديدة
ابنة الأحزان والدموع
كان ميلاد القصيدة
* * * * * *
حين تنوين الرحيل..أرجوكِ أن لاتنظري إلي.. نعم لاتصوبي إلي سهام عينيك.. فما أخشاه هو أن تعانق نظراتك نظراتي,وتفيض دمعاً ولا أرى صولاتي فيهما.. أرجوك ارحلي دونما صوت..وبلا موعد..
كي اشعر انك أنت الظالمة وأمزق حبي كما مزقتيني..
* * * * *
واغرق برغبتي العمياء في بحرك ..
استجدي الأنفاس ألا تنقطع ..
فلقد تجلت الحقيقة أمام عيني بأنك لن تعودي..
كنت أحاول أن أخفيك في عيني ..
كنت أخاف أن تغيبي… والآن…
ها أنت الآن قد ذهبت وسلّمتني عنوة لليأس والحزن ..
تركتني أتخبط بحطام أحلامي الموؤدة في مهدها…
واليوم..باتت تبعد بيننا عظيم المسافات..
عدنا غريبين كما كنا..لم يعد لي إلا أن أخطك على كل مساحات البياض أمامي….
فماذا يمكن أن افعل أمام وجه الحقيقة…..