وماذا سأكتب عنك..
كيف وأين...
وقد جفّ حبر الكلام
لماذا سأكتب فيك
وأنت القصيدة تأتي مع الفجر
وبعدها لاتنام
وأنت التي لاتشبّه..
بل أنت الرّبيع وأنت ..
الاحلام..
إذا قلت أني .. أحبك
خفت على الحبّ أن يتذمّر
فحبي سؤال صغير..
وحبك ..غابة عنبر..
وحبي رياح.. وحبك نار وخنجر..
بل حبي غبار.. وحبك قطعة جوهر
حبي ابتهال..
عضال..
محال...
وحبك يا مستحيلة
لايتفسّر...
وهنا
بربّك قولي
ألم أك يوما صريعا لديك
بربّك قولي
ألم أتنفّسك حتّى ذبولي
وأطعمت قلبك دمعي ودفئي..
وعلى شفتيك تركت المكان والزّمان..
والحنين.. والشتاء..
تركت نحولي.
ماذا جنيت....؟
..شرود طوال النهارات
وفي آخر الليل يدوي عويلي.
أحبّك
مازال قلبي صغيرا عليها
وقلبي صغير كما تعلمين
يمزّقني أنّي لا أريدك...
ثمّ أريدك...
لا أستبيحك....
ثم أعرّي خمولى.... ثم
أعود من الحبّ صفر اليدين.
أحبّك
هذا اعتراف خطير
وحبك ليس كأيّ اعتراف
تورّطت فيه
وبعد صراع طويل
عرفت
بأنّ هواك
سعير..
تغزّلت بالحبّ
قلت الكلام الذي لا يقال
حفرت على جبهة الصّمت شعري
سألت الهوى كيف نهوى ..
فنهوي..
وهل إن قتلنا به
وانتهينا
أهذا انتصار...؟؟؟؟
وبعد انتظار طول
يعود إليّ السؤال
ولاشيء إلا الخواء
وصمت ثقيل يدمّر صمتي
فأبدأ بالحفر فوقه شعري..
وأكتب بالدّمع ثم...
أخطّ
بما قد يجيء به الدمع ثم....
أراك على صفحاتي تغنين لحن الوجود
وفي شفتيك يطلّ
انتحار.
أحبك
بيني وبينك بحر ودهر
وبيني وبينك شعر وقهر
فما تطلبين..؟
إذا كنت تستعذبين
فنائي
إذا سوف أهواك
لكن.....
بشكل أقلّ اعتدال
وكيف أهواك بعد فنائي..؟؟؟
كيف وأين...
وقد جفّ حبر الكلام
لماذا سأكتب فيك
وأنت القصيدة تأتي مع الفجر
وبعدها لاتنام
وأنت التي لاتشبّه..
بل أنت الرّبيع وأنت ..
الاحلام..
إذا قلت أني .. أحبك
خفت على الحبّ أن يتذمّر
فحبي سؤال صغير..
وحبك ..غابة عنبر..
وحبي رياح.. وحبك نار وخنجر..
بل حبي غبار.. وحبك قطعة جوهر
حبي ابتهال..
عضال..
محال...
وحبك يا مستحيلة
لايتفسّر...
وهنا
بربّك قولي
ألم أك يوما صريعا لديك
بربّك قولي
ألم أتنفّسك حتّى ذبولي
وأطعمت قلبك دمعي ودفئي..
وعلى شفتيك تركت المكان والزّمان..
والحنين.. والشتاء..
تركت نحولي.
ماذا جنيت....؟
..شرود طوال النهارات
وفي آخر الليل يدوي عويلي.
أحبّك
مازال قلبي صغيرا عليها
وقلبي صغير كما تعلمين
يمزّقني أنّي لا أريدك...
ثمّ أريدك...
لا أستبيحك....
ثم أعرّي خمولى.... ثم
أعود من الحبّ صفر اليدين.
أحبّك
هذا اعتراف خطير
وحبك ليس كأيّ اعتراف
تورّطت فيه
وبعد صراع طويل
عرفت
بأنّ هواك
سعير..
تغزّلت بالحبّ
قلت الكلام الذي لا يقال
حفرت على جبهة الصّمت شعري
سألت الهوى كيف نهوى ..
فنهوي..
وهل إن قتلنا به
وانتهينا
أهذا انتصار...؟؟؟؟
وبعد انتظار طول
يعود إليّ السؤال
ولاشيء إلا الخواء
وصمت ثقيل يدمّر صمتي
فأبدأ بالحفر فوقه شعري..
وأكتب بالدّمع ثم...
أخطّ
بما قد يجيء به الدمع ثم....
أراك على صفحاتي تغنين لحن الوجود
وفي شفتيك يطلّ
انتحار.
أحبك
بيني وبينك بحر ودهر
وبيني وبينك شعر وقهر
فما تطلبين..؟
إذا كنت تستعذبين
فنائي
إذا سوف أهواك
لكن.....
بشكل أقلّ اعتدال
وكيف أهواك بعد فنائي..؟؟؟